تأثير جهاز اولفيت
يلاحظ المرضى تأثير مباشر يؤدي لإنطباعات فورية لشد البشرة بعد الجلسة. وتصل النتائج لذروتها في تخفيف التجاعيد خلال من ٣ إلى ١٢ أسبوعاً بعد المعالجة.
المبدأ العلمي
معالجة رفع الوجه
إستهداف مُركَز
يعمل اولفيت عبر تركيز الموجات فوق صوتية عالية التركيز والشدة على ٣ مناطق مُستهدفة هي:
- النظام العضلي السفاقي السطحي (SMAS) الذي يربط العضلات الوجهية مع البشرة، وذلك باستخدام خرطوشة بقياس ٤,٥ ميليمتر. وتؤدي الطاقة الناتجة إلى تقلص الألياف، ما يؤدي إلى الإنطباعات الفورية عند المرضى.
- طبقتا الأدمة والبشرة، باستخدام خراطيش بقياس ١,٥ و ٢ و ٣ ميليمتر. وتؤدي الطاقة الناتجة إلى ارتفاع حرارة نقاط التخثر إلى درجة مئوية، وبالتالي تحفيز إعادة تصنيع الكولاجين.
تكوين كولاجين جديد
المرحلة الالتهابية
- يتسبب تركيز الطاقة على منطقة الأدمة في التهاب أنسجة الجلد، تليها انطلاق عملية التنسج الليفي الطبيعية، وبدء تكوين أنسجة ضامة جديدة بغرض علاج المنطقة المتضررة.
مرحلة إعادة التشكيل
- يتشكل نسيج حبيبي ضمن المنطقة المستهدفة، ما يحفز بدوره بناء أنسجة كولاجين أكثر تماسكاً وتناسقاً، وعلى المستوى السطحي، سيلاحظ المرضى تراجع التجاعيد وزيادة شد البشرة خلال فترة تتراوح بين ٣ إلى ١٢ أسبوعاً.
نحت الجسم
تحل خراطيش اولفيت دائرية الحركة مشكلة البطء التى واجهتها الخراطيش التقليديه فى معالجات نحت الجسم، حيث أنها تركز طاقة الموجات فوق الصوتية على طبقة الدهون السفلية مما يؤدى لإنكماش الخلايا الدهنية.
وتتم إزالة الخلايا الدهنية المنكمشة و بقاياها من الجسم عبر عملية البلعمة.
هل تود معرفة المزيد عن التقنية؟
المميزات والفوائد
أسرع بنسبة ٣٠%
يُقدم اولفيت جلسات علاجية أقصر بفضل سرعة التردد العالية، نمط الإطلاق المستمر وتوفيره لقبضتي علاج بجهاز واحد
علاج بجلسة واحدة
يُجرى علاج شد الوجه باستخدام اولفيت خلال جلسة واحدة فقط، ويمكن للمرضى تكرار الجلسة كل ستة أشهر للحفاظ على نتائج البشرة المشدودة.
سهولة الاستخدام
يضم الجهاز العديد من المميزات التي تعزز من تمكين المستخدمين مثل التعرف التلقائي على الخراطيش، حفظ العيارات المفضلة، عداد للخطوط المستخدمة، حفظ سجلات العلاج وإمكانية تحديد عدد الخطوط قبل البدء بالجلسة.
إنتاجية متفوقة
تنطوي خراطيش اولفيت على ضعف عدد الخطوط الموجودة بمنافسيها وبسعر في المتناول. كما يلغي الجهاز الحاجة لشراء خراطيش إضافية لعلاج المساحات الصغيرة عبر إمكانية التحكم بطول الخطوط.
تحكُم بتحمل المريض
يُتيح اولفيت التحكم بالمسافة بين نقاط التسخين وبالتالي يسمح بإختيار مستوى كثافة يلائم المرضى ذوي البشرة الحساسة. ويتم المحافظة على جودة النتائج من خلال المرور أكثر من مرة على المنطقة المعالجة.
اثنين فى واحد
تم تصنيع اولفيت من قبل صانعي الترافورمر، وهو يوفر قبضة بنفس ذروة الطاقة تقريبًا للوجه ، كما يوفر قبضة جديدة للجسم ذات سرعة ثورية للمساحات الكبيرة.
تحكُم بيد واحدة
يسهُل إستخدام قبضة المعالجة بيد واحدة فقط بفضل خفة الوزن والتصميم الأشبه بالمسدس، ما يمنع الإرهاق في أيام العمل الطويلة وأوقات الإزدحام.
تحكُم كامل بالألم
يقلل وضع التحكم في الألم في قبضة الجسم بشكل كبير من الإنزعاج خلال الجلسة عبر إطلاق النبضات بكثافة وسرعة مبرمجتين.
مستوى أمان مُعزز
تُقدم ذروة الطاقة العالية تأثير مُركز على المنطقة المستهدفة بشكل معزول، ويقلل ذلك من التسريب الحراري الضار بالأنسجة المحيطة.
بدون نقاهة، لكل ألوان البشرة
يركز اولفيت الطاقة بصورة دقيقة على نقاط التخثّر بعمق البشرة بدون التأثير على سطح البشرة، ما يجعله ملائماً لكافة ألوان البشرة ويلغي الحاجة لأي فترة نقاهة.
رؤية واضحة
تتميز خراطيش اولفيت ببصمة ذات حجم صغير على سطح البشرة، ما يتيح للمستخدمين رؤية المنطقة المُعالجة بصورة واضحة خلال الجلسة.
